د. خالد الصالح يكتب: أيام الشيلات

كنت طفلاً لم أتجاوز العاشرة حين وقفت مع أخي الذي يصغرني نحاول إيجاد «توصيلة». التوصيلة تعني الانتقال مجاناً في سيارة خاصة، كنا واقفين في الدائري الثالث من أمام منطقة سكننا الفيحاء، نطلب الذهاب إلى نادي القادسية الرياضي.

أيام زمان حيث الأمان كنا نركب نحن الصبيان والشباب مجانا، أولاد الحلال كثيرون جداً… بعد قليل من هزّ أيدينا للسيارات المارة توقفت لنا واحدة، فركضنا نحوها، المفاجأة أن صاحبها كان اللاعب محمد المسعود مهاجم القادسية، كنا فرحين وفخورين به وأيضا بكرمه وتواضعه…….

لمتابعة قراءة المقال من هنا

Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookVisit Us On YoutubeCheck Our FeedVisit Us On Instagram